المرحلة الثانية من المدونة هي انشاء موقع خارجي لتغذية المدونة ببرامج وأغاني ومواد موسيقية وفيلمية ، وعمل قائمة حتى يتسنى للقارئ العزيز متابعة هذا الابتكار الجديد ، ومن خلال الرسائل التى تصلنى سيكون لى وقفة ، حيث سأقوم بعرض هذه الرسائل عبر برنامجي الذي أقدمه فى القناة الثالثة فى التليفزيون المصري ، واستضافة مسؤل للرد وطرح حل .
وسوف أقوم بكتابة ملخص الرد على المدونة ، تحت أو بعد الشكوى حتى يتسنى لمن لم يشاهد الحلقة أن يعرف ماتم فى شكواه ، كما أننى أرغب وأتمنى أن أستطيع عمل فيديو سواء على اليوتيوب أو أو موقع آخر لرد المسؤول ، وحقيقة أن هذه أمنية لأننى أكون فى ستوديو الهواء فى الوقت نفسه كيف سأكون فى المنزل لأسجل الحلقة ، لايمكن أن أصبح شخصين فى نفس اللحظة !!
عمليا أنا اقوم بهذه المهمة منذ عام 2001 عبر شاشة القناة الثالثة ، والبرنامج عاش لفترة طويلة باسم ( ستون دقيقة خدمات ) ولكن جئ لنا بمن أسماه ( مع الناس ) ، وكأن خدمة المواطن عار ، وعيب ، وحرام !!
وفى رأيي الشخصي أن خدمة الناس هي أسمى معانى الحب والولاء للمجتمع ، والعرب كانوا على صواب عندما أشاعوا قولا بأن خادم القوم سيدهم ، والمعنى أن من يخدم الناس يكبر فى اعينهم ، والسيادة هنا مجازية ، وهي تعلية مقابل كلمة خدمة ، طباق جميل ، فيه من الشعر بقدر مافيه من الحقيقة .
فكلما ( خدمت ) كلما ( ارتفعت وتسيدت ) ، شكرا لفلاسفة اللغة ، والمنطق ، ولا عذر لمن استغبى وتخاصم مع المفهومية ورأى أنه ينزل من عليائه ليكون ( مع الناس ) ، أي ناس !!
محطة الراديو اذن ، لها رؤية وفلسفة بسيطة وهي خدمة المواطن ، وخلق حلقة اتصال وتحقق رسالة اعلامية مهمة ، وهي حق المواطن فى أن يَـــعــــلم .. وأن يُــــعــــلم عنه .
وسوف أقوم بكتابة ملخص الرد على المدونة ، تحت أو بعد الشكوى حتى يتسنى لمن لم يشاهد الحلقة أن يعرف ماتم فى شكواه ، كما أننى أرغب وأتمنى أن أستطيع عمل فيديو سواء على اليوتيوب أو أو موقع آخر لرد المسؤول ، وحقيقة أن هذه أمنية لأننى أكون فى ستوديو الهواء فى الوقت نفسه كيف سأكون فى المنزل لأسجل الحلقة ، لايمكن أن أصبح شخصين فى نفس اللحظة !!
عمليا أنا اقوم بهذه المهمة منذ عام 2001 عبر شاشة القناة الثالثة ، والبرنامج عاش لفترة طويلة باسم ( ستون دقيقة خدمات ) ولكن جئ لنا بمن أسماه ( مع الناس ) ، وكأن خدمة المواطن عار ، وعيب ، وحرام !!
وفى رأيي الشخصي أن خدمة الناس هي أسمى معانى الحب والولاء للمجتمع ، والعرب كانوا على صواب عندما أشاعوا قولا بأن خادم القوم سيدهم ، والمعنى أن من يخدم الناس يكبر فى اعينهم ، والسيادة هنا مجازية ، وهي تعلية مقابل كلمة خدمة ، طباق جميل ، فيه من الشعر بقدر مافيه من الحقيقة .
فكلما ( خدمت ) كلما ( ارتفعت وتسيدت ) ، شكرا لفلاسفة اللغة ، والمنطق ، ولا عذر لمن استغبى وتخاصم مع المفهومية ورأى أنه ينزل من عليائه ليكون ( مع الناس ) ، أي ناس !!
محطة الراديو اذن ، لها رؤية وفلسفة بسيطة وهي خدمة المواطن ، وخلق حلقة اتصال وتحقق رسالة اعلامية مهمة ، وهي حق المواطن فى أن يَـــعــــلم .. وأن يُــــعــــلم عنه .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق